Asmaul Husna
نظم الأسماء الحسنى
وَلِلَّهِ الْأَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰى فَادْعُوْهُ بِهَا
: نَسْأَلُكَ
يَا أَللّٰهُ يَا رَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ يَا مَالِكُ
يَا قُدُّوْسُ يَاسَلَامُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ
يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا خَالِقُ
يَابَارِئُ يَا مُصَوِّرُ يَا غَفَّارُ يَا قَهَّارُ
يَا وَهَّابُ يَارَزَّاقُ يَافَتَّاحُ يَا عَلِيْمُ
يَا قَابِضُ يَابَاسِطُ يَا خَافِضُ يَارَافِعُ
يَا مُعِزُّ يَامُذِلُّ يَا سَمِيْعُ يَابَصِيْرُ
يَا حَكَمُ يَا عَدْلُ يَالَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ
يَا حَلِيْمُ يَا عَظِيْمُ يَا غَفُوْرُ يَا شَكُوْرُ
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ يَا حَفِيْظُ يَا مُقِيْتُ
يَا حَسِيْبُ يَا جَلِيْلُ يَا كَرِيْمُ يَارَقِيْبُ
يَا مُجِيْبُ يَا وَاسِعُ يَا حَكِيْمُ يَا وَدُوْدُ
يَا مَجِيْدُ يَابَاعِثُ يَاشَهِيْدُ يَا حَقُّ
يَا وَكِيْلُ يَا قَوِيُّ يَامَتِيْنُ يَا وَلِيُّ
يَا حَمِيْدُ يَا مُحْصِي يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيْدُ
يَا مُحْيِى يَامُمِيْتُ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ
يَا وَاجِدُ يَا مَاجِدُ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ
يَاصَمَدُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ يَا مُقَدِّمُ
يَا مُؤَخِّرُ يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَاظَاهِرُ
يَا بَاطِنُ يَا وَالِى يَا مُتَعَالِى يَابَرُّ
يَا تَوَّابُ يَا مُنْتَقِمُ يَا عَفُوُّ يَارَؤُوْفُ
يَا مَالِكَ الْمُلْكِ يَاذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَام
يَا مُقْسِطُ يَا جَامِعُ يَاغَنِيُّ يَا مُغْنِى
يَامَانِعُ يَاضَارُّ يَانَافِعُ يَانُوْرُ
يَا هَادِي يَا بَدِيْعُ يَا بَاقِى يَا وَارِثُ
... يَارَشِيْدُ يَا صَبُوْرُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
أنْ تَجْعَلَنَا يَارَبَّنَا وَمَوْلاَنَا مِنْ سُعَدَاءِ
الدَّارَيْنِ ، وَتَكْفِينَا مَا أَهَمَّنَا مِنْ أُمُوْرِ
دُنْيَانَا وَآخِرَتِنَا وَتُدْخِلَنَا وَوَالِدِيْنَا
الْجَنَّةَ مَعَ السَّابِقِيْنَ بِغَيْرِ سَابِقَةِ عَذَابٍ
لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ
... لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
الصلاة المضرية
يَارَبِّ صَلِّ عَلَى الْمُخْتَارِ مِنْ مُضَرٍ
وَالأَنْبِيَا وَجَمِيْعِ الرُّسْلِ مَا ذُكِرُوْا
وَصَلِّ رَبِّ عَلَى الْهَادِى وَشِيْعَتِهِ
وَصَحْبِهِ مَنْ لِطَيِّ الدِّيْنِ قَدْ نَشَرُوْا
وَجَاهَدُوْا مَعَهُ فِى اللّٰهِ وَاجْتَهَدُوْا
وَهَاجَرُوْا وَلَهُ آوَوْا وَقَدْ نَصَرُوْا
وَبَيَّنُوا الفَرْضُ وَالْمَسْنُوْنَ وَاعْتَصَبُوْا
لِلّٰهِ وَاعْتَصَمُوْا بِاللّٰهِ فَانْتَصَرُوْا
أَزْكَى صَلَاةٍ وَأَنْمَاهَا وَأَشْرَفَهَا
يُعَطِّرُ الْكَوْنَ رَيًّا نَشْرُهَا الْعَطِرُ
مَعْبُوْقَةً بِعَبِيْقِ الْمِسْكِ زَاكِيَةً
مِنْ طِيْبِهَا أَرَجُ الرِّضْوَانِ يَنْتَشِرُ
عَدَّ الْحَصَى وَالثَّرَى وَالرَّمْلِ يَتْبَعُهَا
نَجْمُ السَّمَاوَ نَبَاتُ الْأَرْضِ وَالْمَدَرُ
وَعَدَّ وَزْنِ مَثَاقِيْلِ الْجِبَالِ كَمَا
يَلِيْهِ قَطْرُ جَمِيْعِ الْمَاءِ وَالْمَطَرُ
وَعَدَّ مَا حَوَتِ الأَشْجَارُ مِنْ وَرَقٍ
وَكُلُّ حَرْفٍ غَدَا يُتْلَى وَيُسْتَطَرُ
وَالْوَحْشِ وَالطَّيْرِ وَالْأَسْمَاكِ مَعْ نَعَمِ
يَلِيْهِمُ الْجِنُّ وَالْأَمْلاَكُ وَالْبَشَرُ
وَالذَّرُّ وَ النَّمْلُ مَعْ جَمْعِ الْحُبُوْبِ كَذَا
وَالشَّعْرُ وَالصَّوْفُ وَالأَرْيَاشُ وَالْوَبَرُ
وَمَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ الْمُحِيْطُ وَمَا
جَرَى بِهِ الْقَلَمُ الْمَأْمُورُ وَالْقَدَرُ
وَعَدَّ نَعْمَائِكَ اللَّاتِى مَنَنْتَ بِهَا
عَلَى الْخَلَائِقِ مُذْ كَانُوْا وَمُذْحُشِرُوْا
وَعَدَّ مِقْدَارِهِ السَّامِى الَّذِي شَرُفَتْ
بِهِ النَّبِيُّوْنَ وَالأَمْلاَكُ وَافْتَخَرُوْا
وَعَدَّمَا كَانَ فِى الْأَكْوَانِ يَاسَنَدِى
وَمَا يَكُوْنُ إِلَى أَنْ تُبْعَثُ الصُّوَرُ
فِى كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ يَطْرِفُوْنَ بِهَا
أَهْلُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِيْنَ أَوْيَذَرُوْا
مِلْءَ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِيْنَ مَعْ جَبَلٍ
وَالْفَرْشِ وَالْعَرْشِ وَالْكُرْسِي وَمَا حَصَرُوْا
مَا أَعْدَمَ اللّٰهُ مَوْجُوْدًا وَأَوْجَدَ مَعْ
دُوْمًا صَلَاةً دَوَامًا لَيْسَ تَنْحَصِرُ
تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّمَعْ جَمْعِ الدُّهُوْرِ كَمَا
تُحِيْطُ بِالْحَدِ لا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ
لَاغَايَةً وَانْتِهَاءً يَا عَظِيْمُ لَهَا
وَلاَ لَهَا أَمَدٌ يُقْضَى فَيُعْتَبَرُ
وَعَدَّ أَضْعَافِ مَا قَدْ مَرَّ مِنْ عَدَدٍ
مَعْ ضِعْفِ أَضْعَافِهِ يَامَنْ لَهُ الْقَدَرُ
كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى سَيِّدِي وَكَمَا
أَمَرْتَنَا أَنْ نُصَلِّى أَنْتَ مُقْتَدِرُ
مَعَ السَّلَامِ كَمَا قَدْ مَرَّ مِنْ عَدَدٍ
ربِّى وَضَاعِفْهُمَا وَالْفَضْلُ مُنْتَشِرُ
وَكُلُّ ذٰلِكَ مَضْرُوْبٌ بِحَقِّكَ فِى
أَنْفَاسِ خَلْقِكَ إِنْ قَلُّوْا وَإِنْ كَثُرُوْا
يَارَبِّ وَاغْفِرْ لِقَارِيْهَا وَسَامِعِهَا
وَالْمُسْلِمِيْنَ جَمِيْعًا أَيْنَمَا حَضَرُوْا
وَوَالِدِيْنَا وَأَهْلِيْنَا وَجِيْرَتِنَا
وَكُلُّنَا سَيِّدِي لِلْعَفْوِ مَفْتَقِرُ
وَقَدْ أَتَيْتُ ذُنُوْبًا لاَ عِدَادَ لَهَا
لٰكِنَّ عَفْوَكَ لاَيُبْقِي وَلاَ يَذَرُ
وَالْهَمُّ عَنْ كُلِّ مَا أَبْغِيْهِ أَشْغَلَنِى
وَقَدْ أَتَى خَاضِعًا وَالْقَلْبُ مُنكَسِرُ
أَرْجُوْكَ يَارَبِّ فِى الدَّارَيْنِ تَرْحَمُنَا
بِجَاهِ مَنْ فِى يَدَيْهِ سَبَّحَ الْحَجَرُ
يَارَبِّ أَعْظِمْ لَنَا أَجْرًا وَمَغْفِرَةً
فَإِنَّ جُوْدَكَ بَحْرٌ لَيْسَ يَنْحَصِرُ
وَاقْضِ دُيُوْنَا لَهَا الْأَخْلَاقُ ضَائِقَةٌ
وَفَرِّجِ الْكَرْبَ عَنَّا أَنْتَ مُقْتَدِرُ
وَكُنْ لَطِيْفًا بِنَا فِى كُلِّ نَازِلَةٍ
لُطْفًا جَمِيْلاً بهِ الأَهْوَالُ تَنْحَسِرُ
بِالْمُصْطَفَى الْمُجْتَبَى خَيْرِ الْأَنَامِ وَمَنْ
جَلَالَةً نَزَلَتْ فِى مَدْحِهِ السُّوَرُ
ثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَى الْمُخْتَارِ مَا طَلَعَتْ
شَمْسُ النَّهَارِ وَمَا قَدْ شَعْشَعَ الْقَمَرُ
ثُمَّ الرِّضَى عَنْ أَبِي بَكْرٍ خَلِيْفَتِهِ
مَنْ قَامَ مِنْ بَعْدِهِ لِلدِّيْنِ يَنْتَصِرُ
وَعَنْ أَبِى حَفْصِ الْفَارُوْقِ صَاحِبِهِ
مَنْ قَوْلُهُ الْفَصْلُ فِى أَحْكَامِهِ عُمَرُ
وَجُدْ لِعُثْمَانَ ذِى النُّوْرَيْنِ مَنْ كَمُلَتْ
لَهُ الْمَحَاسِنُ فِى الدَّارَيْنِ وَالظَّفَرُ
كَذَا عَلِيٌّ مَعَ ابْنَيْهِ وَأُمِّهِمَا
أَهْلُ الْعَبَاءِ كَمَا قَدْ جَاءَنَا الْخَبَرُ
سَعْدٌ سَعِيْدُ بْنُ عَوْفٍ طَلْحَةٌ وَأَبُوْ
عُبَيْدَةٍ وَزُبَيْرٌ سَادَةٌ غُرَرُ
وَحَمْزَةٌ وَكَذَا الْعَبَّاسُ سَيِّدُنَا
وَنَجْلُهُ الْحَبْرُ مَنْ زَالَتْ بِهِ الْغِيَرُ
وَالآلُ وَالصَّحْبُ وَالأَتْبَاعُ قَاطِبَةً
مَاجَنَّ لَيْلُ الدَّيَاجِى أَوْبَدَا السَّحَرُ
يَارَبِّ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا
وَاجْعَلْ مَعُوْنَتَكَ الْعُظْمَى لَنَا مَدَدًا
وَلاَ تَكِلْنَا إِلَى تَدْبِيْرِ أَنْفُسِنَا
فَالنَّفْسُ تَعْجِزُ عَنْ إِصْلَاحِ مَافَسَدَا
أَنْتَ الْعَلِيْمُ وَقَدْ وَجَهْتُ مِنْ أَمَلِى
إلَى رَجَائِكَ وَجْهَا سَائِلاً وَيَدَا
وَلِلرَّجَاءِ ثَوَابٌ أَنْتَ تَعْلَمُهُ
فَاجْعَلْ ثَوَابِى دَوَامَ السِّتْرِ لِى أَبَدًا
*****
(الصَّلاَةِ لِسَعَادَةِ الدَّارَيْنِ)
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدِ نِ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ الرَّسُوْلِ الْكَامِلِ
الرَّحْمَةِ الشَّامِلِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَأَحْبَابِهِ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِ اللّٰهِ بِدَوَامِ
اللّٰهِ صَلَاةً تَكُوْنُ لَكَ رِضَاءً وَلِحَقِّهِ
أَدَاءً وَأَسْأَلُكَ بِهِ مِنَ الرَّفِيْقِ أَحْسَنَهُ
وَمِنَ الطَّرِيْقِ أَسْهَلَهُ وَمِنَ الْعِلْمِ أَنْفَعَهُ
وَمِنَ الْعَمَلِ أَصْلَحَهُ وَمِنَ الْمَكَانِ
أَفْسَحَهُ وَمِنَ الْعَيْشِ أَرْغَدَهُ وَمِنَ
الرِّزْقِ أَطْيَبَهُ وَأَوْسَعَهُ ... عشر مرات
------
فائدة
١- لِتَفْرِيْج الْكَرْبِ وَدَفْعِ الْبَلَاءِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
لاَحَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ
الْعَظِيْم ... عشرا صباحا ومساء
٢ - الصَلَاةَ لِقَضَاءِ الدَّيْن
تُصَلِّى رَكَعَتَيْنِ قَبْلَ الْوِتْرِ تَقْرَأُ
فِى كُلِّ رَكْعَةٍ بَعْدَ الْفَاتِحَةِ :
قُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى
الْمُلْكَ مَنْ تَشَٓاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ
تَشَٓاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَٓاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَٓاءُ
بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
تُوْلِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَتُوْلِجُ النَّهَارَ
فِى اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ
مَنْ تَشَٓاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ×٥
(الدٌّعَاءُ لِقَضَاءِ الدَّينِ)
اللّٰهُمَّ اكْفِنِى بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ
وَاغْنِنِى بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ
بسم الله الرحمن الرحيم
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ
اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآلِهِ
وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ الْإِمَامِ الْمُهَاجِرِ إِلَى
اللّٰهِ أَحْمَدْ بِنْ عِيْسَى وَسَيِّدِنَا الْإِمَامِ
الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدْ بِنْ عَلِى بَاعَلَوِيْ
وَالْإِمَامِ قُطْبِ الْأَنْفَاسْ اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ
بِنْ عَبْدِ الرَّحْمٰنْ الْعَطَاسْ وَالشَّيْخِ
عَلِيِّ بِنْ عَبْدِ اللّٰهِ بَارَاسْ ثُمَّ إِلَى رُوْحِ
صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الإِرْشَادِ
وَغَوْثِ الْعِبَادِ اَلْحَبِيْبِ عَبْدِ اللّٰهِ بْنِ
عَلْوِي اَلْحَدَّادِ وَالْإِمَامِ أَبِي الْحَسَنْ
اَلْأَشْعَرِيْ وَالْإِمَامِ أَبِي مَنْصُوْرْ اَلْمَا تُرِيْدِيْ
وَسَيِّدِنَا الْإِمَامِ اَلْعَارِفِ بِاللّٰهِ اَلْوَلِيِّ
الصَّالِحْ أَبِيْ عَبْدِ اللّٰهِ مُحَمَّدْ بِنْ يُوْسُفْ
اَلسَّنُوْسِيْ اَلْحَسَنِيْ وَسَيِّدِنَا الْإِمَامِ
قُطْبِ دَائِرَةِ التَّقْدِيسْ أَحْمَدْ بِنْ إِدْرِيسْ
خُصُوْصًاإِلى رُوْحِ السَّيِّدِ عَبْدِ الرَّحْمٰنِ
الدَّيْبَعِيْ وَالْإِمَامِ حُجَّةِ الْإِسْلَامِ وَبَرَكَةِ
الْأَنَامِ أَبِيْ حَامِدْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِيْ
وَسَيِّدِيْ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرْ اَلْجَيْلَانِيْ
ْوَالشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدْ اَلتِّجَانِي
وَالْإِمَامِ أَبِيْ الْقَاسِمْ اَلْجُنَيْدِيْ وَالْإِمَامِ
أَبِيْ الْحَسَنِ اَلشَّاذِلِيْ وَالْإِمَامِ أَحْمَدْ
اَلرِّفَاعِيْ وَالْإِمَام سَيِّدِيْ أَحْمَدْ اَلْبَدَوِيْ
وَالْإِمَامِ عَبْدِ الْوَهَّابْ اَلشَّعْرَانِيْ وَالْإِمَامِ
أَبِيْ يَزِيدْ طَيْفُورْ بِنْ عِيْسَى اَلْبُسْطَامِيْ
وَالْإِمَامِ أَبِيْ مَدْيَنْ اَلْمَغْرِبِيْ وَالْإِمَامِ أَبِيْ
عَبْدِ اللّٰهِ مُحَمَّدْ بِنْ سَعِيدْ اَلْبُوْصِيْرِيْ
ثُمَّ إِلَى رُوْحِ سَمَاحَةِ الْأُسْتَاذِ الْإِمَامِ
اَلْحَبْرِ اَلْقُطْبِ اَلْحَبِيْبِ عَبْدِ الْقَادِرْ بِنْ
أَحْمَدْ بِلْفَقِيْهِ وَابْنِهِ سَيِّدِنَا الْإِمَامِ
اَلْحَافِظِ الْمُسْنِدِ اَلْأُسْتَاذِ اَلْحَبِيْبِ
عَبْدُ اللّٰهِ بِلْفَقِيْهِ وَالحَبِيْبِ صَالِحْ بِنْ
مُحْسِنْ اَلْحَامِدْ وَالْحَبِيْبِ حُسَيْنِ بِنْ
أَبُوْ بَكْرٍ الْعَيدْرُوسْ خُصُوصًا إِلَى رُوْحِ
الشَّيْخِ اَلْمَرْحُوْمِ كِيَاهِىْ حَاجِ سَعِيدْ
بِنْ أَرْمِيَاءْ وَالشَّيْخِ أَرْمِيَاءْ بِنْ كِيَاهِيْ كُرْدِيْ
وَالشَّيْخِ أَبِيْ عُبَيْدَةْ وَكِيَاهِيْ عَبْدُ الْمَنَّان
وَكِيَاهِيْ رمْضَانْ وَكِيَاهِيْ أَنْوَارْ وَأُصُوْلِهِمْ
وَفُرُوْعِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَأَحْبَابِهِمْ
وَالْمُنْتَسِيْنَ إِلَيْهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ
علَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ كَٓافَّةِ
الْعُلَمَٓاءِ وَالْأَوْلِيَٓاءِ وَالشُّهَدَٓاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَذَوِي
الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ وَالْمُسْلِمِيْنَ
وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ أَنَّ اللّٰهَ
يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَالرِّضْوَانِ
وَيُسْكِنُهُمُ الْجَنَّةَ وَيَرْفَعُ مَقَامَهُمْ إِلَى أَعْلَى
الْعِلِيِّيْنَ بِجوَارِ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِيْنَ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ
وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ
وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِي
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
... الفاتحة
Post a Comment for "Asmaul Husna"